من كل رواية اقتباس.. أشهر اقتباسات محمد صادق - مدونة - مكتبات الشروق
من كل رواية اقتباس.. أشهر اقتباسات محمد صادق
السبت 12 يونيو 2021

الكاتب محمد صادق من أكثر الكتاب انتشارًا.. ورواياته دائمًا في قوائم الكتب الأكثر مبيعًا.. في هذا الموضوع سنشارك معك اقتباس من كل رواية لصادق.. ويمكنك مشاركتنا بالمزيد في التعليقات:

 "للتعافي من علاقة سامة، كما تقول الكتب: صدق أعين الأصدقاء المخلصين والأهل فيك.. صدق كلامهم عن إيجابياتك.. وكذب ما قاله الشريك فيك.. هناك من يحبك لقوتك ويريد أن يراك أفضل دائمًا.. وهناك من أحبك لضعفك وسهولة السيطرة عليك.. ويريد إضعافك أكثر.. تعلم الفارق.."

 "و الرجل الشرقي لديه الموهبة الفطرية في قتل أي شيء مميز في المرأة التي يرتبط بها، يقاتله في حرب شرسة حتى الموت، لتصبح في النهاية شخصية مسطحة، تعشق الأرض التي تطؤها قدماه و لا شيء آخر. موهبته الأخرى أن يشكو للناس جميعًا سطحية تلك المرأة التي قتل فيها كل ما يميزها."

 "البحر حياة..
عالم آخر غامض ساحر.. يأسرك دون سبب.. البحر طاقة إيجابية غريبة تجعلك تشعر بالحياة.. يأخذ منك الطاقة السلبية ويعطيك مكانها كل ما هو نظيف و نقي.. يقولون إن العشاق يأتون من كل صوب لمجرد أن يعيشوا لحظة واحدة وسط الطاقة الإيجابية للبحر.. البحر متعة لم يعرفها معظم الناس.. يأتون يسبحون و يمشون دون أن يقتبسوا من روحه ولو قبساً صغيراً.. البحر هو الشيء الوحيد الذي يحتفظ بوجوده و سحره، في زمن أصبح "السحر" فيه خدعة مستهلكة لا يؤمن بها أحد..."

 "الحب الحقيقى هو الحب اللى كل الناس بتتعب فيه كل يوم وكل ثانية عشان يعرفوا يوصلوا لنقطة تخلى الحياة "شبه حلوة"..لأن ببساطة شديدة.. الحياة عمرها مابتبقى حلوة.. بس بتبقى أحلى مع حد مقدر وجودك ف الدنيا"

"الفكرة بمنتهى البساطة أننى أكره كوني فتاة.. أو ذلك القيد الذى يحكمنى لمجرد أننى أنثى.. وعندما كنت فى أسوأ لحظات حياتى، جئت أنت.. فرصة لأكون حرة.. لأفعل كل ما هو مجنون وغير معتاد.. قد لا تفهم ذلك.. ولا يفهمه أى أحد.. إن حكيت قصتي وما فعلته الآن للناس فربما كرهوني وحكموا علىّ أنني عاهرة.. أعلم هذا.. لكنني الآن أشعر أنني طائرة.. أنا حرة.. فعلت شيئًا وحدي ولم أخف من نظرة أحد لى"


"احتقرهم لسطحيتهم وبرود مشاعرهم. احتقر كل من سمح بقتل شئ جميل داخله. ليستمر فى هذه الدنيا كما يريدها الناس أن تكون.. كلهم يسعون لأن يعيشوا فقط.. لا داعى للأحلام لأنها لا تؤكل العيش .. فتجدين نفسك بلا أي ميزة إلا أنك كررت مسيرة حياة كل من سبقوك.. وعندما تحلمين.. تجدين ألف من يخبروك بأنك بلا فائدة.. وكل ما تفعلينه هراء فى هراء.. ودعك من الأوهام وادخل فى الواقع.. كأنهم كلهم فهموا فلسفة الكون وأنت الأبله الذى ما زال يحلم كطفل.. احتقر كل من أصبح مثل أى شخص بلا أى ميزة"

شارك بتعليقك
جميع الحقوق محفوظة - مكتبات الشروق 2024