استكمالاً لسلسلة الوعي حول النرجسيين هذه مائة سؤال وأجوبتها أتت إليكم من واقع حياة ضحايا سلبت منهم الحياة، فجلت إليكم بها لتخبت بداخلكم كل الاستفهامات حول ابتلاء على هيئة حب، لتهدئ روعكم عندما تكتشفون أنكم لستم المشكلة، ولا علاقة لكم بأي مما أنتم فيه من محاولات التشتيت والتضليل بأنكم كل الخطأ والمشكلة....
بل إنه المضطرب النرجسي ....
عسى أن تجدوا دليلكم نحو التعافي بين أي من محطاتنا في رحلتنا للوعي التي رفعنا فيها شعارًا باقيًا:
"لن تبرح حتى نبلغ".
نعم حتى نصل إلى كل ضحية ضلت طريقها، وغرقت في بحر من الضياع بعدما تعثرت في حياتها بشخص مضطرب أحال حياتها جحيما....
فكونوا معنا حتى نبلغ....
دمتم بخير سالمين.