«هذا الكتاب سيفتح عهدًا جديد للكُتاب السعوديين. فهو يحمل في طياته مفهوم مميز، يرتبط ارتباطًا وثيقًا لكل التغييرات التي سنشهدها على مستوى المنشآت. وأؤمن أيضًا بأنه سيفتح الباب لكُتاب آخرين ليتحدثوا عن نفس المفهوم. كل متخرج حديث، أو موظف جديد في عمله، أو حتى أصحاب الأعمال عليهم بقراءة هذا الكتاب، بالفعل سيساعد على الخروج من مجرد حدود الأداء المطلوب إلى قيادة المقدمة. قراءة هذا الكتاب... ستمكنك من فتح أعينك لمشاهدة مستوى جديد من القيادة التي نفتقدها محليًا وعالميًا. نحتاج المزيد من الفنانين لينضموا إلينا ليضعوا عقولهم وروحهم فيما يفعلون».

لؤي بافقيه

مدير مبيعات القطاع العام مايكروسوفت – السعودية

«استمعت إلى أفكار أحمد المشاكسة قبل أن يجبرها على الانتظام بين دفتي هذا الكتاب، ها هو ذا يستفزنا ويحفزنا للبحث عن الإبداع والشغف بدواخلنا قبل أن ننصهر في صهاريج المكائن المؤسساتية وننسحق بين تروسها. تجسدت تلك الثورة المستفزة المحفزة في ذهني، اضطررت إلى أن أنقلها إلى الفوتوشوب ليكون خامس غلاف أصممه، بعد حوجن، هناك، بنيامين ويقطينيا».

إبراهيم عباس

مخرج، وروائي سينمائي

يطالعنا أبو سيرين ويعبث بمشاعرنا، مشاعرنا نحن الغلابة، نحن من نعمل 50 ساعة أسبوعياً ويجعلنا نكره الذهاب إلى أعمالنا في الغد!. لقد قدم لنا ثورة الفن برشاقة وجمال في أسلوب سلس ومشوق ونهل من بساتين التجارب وقدم لنا روعة عالم يؤدي فيه الكل ما يريد، ليس ذلك فحسب بل يؤديه يومًا بعد يوم. كتاب جميل يثقفنا ويفتح مداركنا لخلاصة تجارب رائعة والباقي علينا نحن، بأن نقرن الأعجاب بالإيمان، ونربط الإيمان بالتطبيق ونحلق في سماء الفن»!

نائل فايز

عضو مجلس إدارة والرئيس التنفيذي لبرنامج إنجاز السعودية

«لا يوجد أجمل من أن تقرأ كتاب لشخص عاش معاناة الكتاب قبل أن يكتبه.. لأنه في هذه الحالة يكتب مثلما يقول الفيلسوف نيتشه: بالدم.. أحمد يكتب عن تجربته وعن رحلته في وصوله لما يريد والعمل فيما يحب رغم كل العقبات الاجتماعية والشخصية التي واجهها.. كتاب (الثورة الفن) عنيد مثل صاحبة.. لا يهدأ حتى يحدث ثورة بداخلك.. كتاب سهل ومبسط ولكن عليك أن تحذر فالبساطة أعمق من التعقيد.. لكل من أراد العيش بسعادة لا يفوتك الكتاب».

عبد المجيد تمراز

كاتب، مدرب وباحث في القراءة