غير متوفر حاليا
أن تكون عالِماً نفسيًا، فهذا إشارة إلى تفهمك واستيعابك لطبائع البشر. أما أن تسعى (باعتبار أنك عالما نفسيا) إلى تأسيس رؤية أعمق وأوسع لفهم الطبيعة البشرية: فهذا ملمح بارز إلى تمكنك النفسي من إدارة عالية وأنيقة لعلاقاتك الإجتماعية.
هل كان فرويد الذي يمثل الحالة الثانية هكذا؟
نوعًا ما لا!
فالمثير في أحداث حياته هو خلافاته المتكررة مع أبرز أصدقائه ومعاونيه! وقد كان هو سبَاقًا للكشف عن عُصاب التكرار، كنمط يسم القدر الشخصي عند البعض: أي نزوعهم المستمر لتكرار بعض المواقف أو الأحداث – بالرغم من رغبتهم لتجنب ذلك. يندرج فيه كذلك مانشير له بمفاهيمنا الشعبية بالحظ السيء أو النحس.
-
تصنيفات
-
الوسوم
-
دار النشر
-
الشكل
غلاف
-
ISBN
9789774884726
-
السلسلة
-
سنة النشر
2017
-
أحدث طبعة
0
-
عدد الصفحات
172
-
-
-